حكايا الشام ملونة بالوان قوس قزح , مذاقها حلو منوع كاصناف الحلويات
الشامية تتنافس بجمال اشكالها , وتحملنا الى اجواء ساحرة هفهافة مضمخة
بالياسمين والورد الجوري , ذاكرتها ضخمة ومترامية وتعجز الشرائح
الالكترونية عن استيعابها لانها تحمل في طياتها ألق آلاف السنين
يقول المثل اللاتيني ( المرتل لا الترتيل ) اي المغني لا الاغنية , فالحكايا الجميلة لها رواة عارفين ولهم دراية باحوال رواياتهم ولعل من اروع الشخصيات التي تألقت مع مطلع القرن الحادي والعشرون , بابحاث دمشق , تحقيق الروايات السابقة واخضاعها للمعطيات الجيدة من تطور تقنيات الاطلاع عبر الشبكة العنكبوتية التي ننعم بأفضالها , دراسة التطورات بجهد ميداني لاوابد دمشق من مساجد ومدارس وخانات وتكايا وزوايا دينية , ربط الارمشي بين الماضي والحاضر وقدم ابحاثا متميزة بالوضوح والشمول والامانة التاريخية
كما يضرب الفنان بريشته على اوتار عوده , فيحرك اوتار القلوب ويسمو بالنفوس , رقص قلم عماد الارمشي على صفحة الورق ورسم سيمفونيات العشق والولاء والوفاء , وسطر ملاحم دراساته التي بدأها والتي اكملها عن اساتذته مؤرخي دمشق الشام
اختلطت مكنونات العلم والتواضع ونفحات الياسمين التي لانخطىء عبيرها عند بعض الشخصيات الدمشقية , في شخصية عماد الارمشي المؤرخ العاشق الذي لم يحد في ابحاثه عن رباعية ( المباشرة , الدقة , البساطة , الوضوح) فغدت قاعدة لمؤرخي الجيل القادم لهذه المدينة الحية , الدائمة بعشاقها ومريديها
وبعد , هل الام عندما اعتبر ان عماد الارمشي حكاية من حكايا الشام الجميلة
اخيرا وليس آخرا , لم يتثن لي معرفة الاستاذ عماد بشكل شخصي , واسأل الله الا يحرمنا هذا الشرف , واتمنى على الاستاذ عماد ان يجمع دراساته المتناثرة على الشبكة في كتاب او اكثر لما فيه من خير لمحبي هذه الشام
يقول المثل اللاتيني ( المرتل لا الترتيل ) اي المغني لا الاغنية , فالحكايا الجميلة لها رواة عارفين ولهم دراية باحوال رواياتهم ولعل من اروع الشخصيات التي تألقت مع مطلع القرن الحادي والعشرون , بابحاث دمشق , تحقيق الروايات السابقة واخضاعها للمعطيات الجيدة من تطور تقنيات الاطلاع عبر الشبكة العنكبوتية التي ننعم بأفضالها , دراسة التطورات بجهد ميداني لاوابد دمشق من مساجد ومدارس وخانات وتكايا وزوايا دينية , ربط الارمشي بين الماضي والحاضر وقدم ابحاثا متميزة بالوضوح والشمول والامانة التاريخية
كما يضرب الفنان بريشته على اوتار عوده , فيحرك اوتار القلوب ويسمو بالنفوس , رقص قلم عماد الارمشي على صفحة الورق ورسم سيمفونيات العشق والولاء والوفاء , وسطر ملاحم دراساته التي بدأها والتي اكملها عن اساتذته مؤرخي دمشق الشام
اختلطت مكنونات العلم والتواضع ونفحات الياسمين التي لانخطىء عبيرها عند بعض الشخصيات الدمشقية , في شخصية عماد الارمشي المؤرخ العاشق الذي لم يحد في ابحاثه عن رباعية ( المباشرة , الدقة , البساطة , الوضوح) فغدت قاعدة لمؤرخي الجيل القادم لهذه المدينة الحية , الدائمة بعشاقها ومريديها
وبعد , هل الام عندما اعتبر ان عماد الارمشي حكاية من حكايا الشام الجميلة
اخيرا وليس آخرا , لم يتثن لي معرفة الاستاذ عماد بشكل شخصي , واسأل الله الا يحرمنا هذا الشرف , واتمنى على الاستاذ عماد ان يجمع دراساته المتناثرة على الشبكة في كتاب او اكثر لما فيه من خير لمحبي هذه الشام
أضم صوتي إلى صوتك متمنياً من الأستاذ عماد أن يجمع دراساته في سلسلة كتب لما فيه خير الأجيال القادمة من محبي دمشق الحب
ردحذف